"إن علامة الأبوة والأمومة اللطيفة ليست سلوك الطفل. علامة الأبوة والأمومة اللطيفة في الواقع هي أن سلوك الوالدين" - آندي سميثسون.
ذات مرة ، كانت هناك وكالة طاووس جميلة المظهر تابعة للأمم المتحدة تتطلع إلى حد كبير إلى أن اكتشف يومًا ما غناءًا بالقرب من العندليب. شارك الطاووس المحبب حزنه مع قائد الإله الروماني لأنه أوضح أن كل كائن حي خاص في بلده. إنه أي ملحق ، "إنهم يقيسون مربعًا ويخلقون بطريقة مقيدة للغاية تخدم الغرض الأكبر. وينتهي العندليب بمذهل | رائع | مذهل | رائع | رائع | رائع | جذاب | مظهر جميل | مظهر جيد |} صوت وأنت مغرم بالريش الجميل. الحياة كلها تتعلق بالقبول وخلق أهم ما نميل إليه ". من خلال هذه القصة ، نميل إلى أن الجميع سوف نتعلم أننا نميل إلى المشاركة في التمريض يجب أن نحسب دائمًا بركات أطفالنا لأن كل طفل يكون حصريًا في بعض الوسائل الخاصة أو العكس. ومع ذلك فإننا عادة ما نميل إلى إخبار أطفالنا ، "انظروا إلى ارتياحك ، إنه من الفئة العليا. لماذا لا يمكنك الحصول على علامات مجيدة مثلها / هو؟" أو "انظر ، لقد فاز أخيك / أختك بكأس اللاعب الأكثر فاعلية مرة أخرى. لماذا لا يمكنك اللعب مثله / ها؟" المقارنة هي أن ضحك الفرح الذي يعمل فقط على تشكيلك أنت وابنك قد غاضبا ومحبطين. نميل دائمًا إلى مقارنة الدرجات والطول والوزن والموهبة والأداء وما إلى ذلك مع أقرانهم وأصدقائهم. وأنا أعلم ، بصفتي أحد الوالدين ، فإن المقارنة محددة ، ولكن الأبوة والأمومة المثالية تتعلق جميعها بإعطاء طفلك فرصًا كثيرة للازدهار بدلاً من قصرها على قواعدك وقواعدك ، من المهم جدًا أن تستمتع بمزاجها غير القابل للإنتاج وتثبيته. بدلاً من التواصل الشفهي ، "لماذا لا يمكنك أن تدرس كإجهاد شقيقك حتى تحصل على علامات ذكية مثله" قل "للحصول على علامات جيدة / أعلى لمراجعتها بجد".
ومعرفة طريقهم الخاص.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق